لا يزال وباء كورونا يشغل العالم ويمكن القول إنه غير وجه العالم، ولا تزال الأخبار المتعلقة به تفيض في وسائل الإعلام كافة، وكذلك في مواقع التواصل الاجتماعي، ما فتح الباب واسعا لسيل من المعلومات المُضللة، بعضها كانت نتائجه كارثية، تهددت حيوات الناس، أو تشيع حالة عميقة ومدمرة من القلق، كما ازدهرت في ظل هذا الوباء نظريات مؤامرات شتى.
لا يزال وباء كورونا يشغل العالم ويمكن القول إنه غير وجه العالم، ولا تزال الأخبار المتعلقة به تفيض في وسائل الإعلام كافة، وكذلك في مواقع التواصل الاجتماعي، ما فتح الباب واسعا لسيل من المعلومات المُضللة، بعضها كانت نتائجه كارثية، تهددت حيوات الناس، أو تشيع حالة عميقة ومدمرة من القلق، كما ازدهرت في ظل هذا الوباء نظريات مؤامرات شتى.
© جميع الحقوق محفوظة 2024 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية