هل قتل رئيس فرع الأمن العسكري في...
الخميس 21 كانون ثاني - معلومات مضللة
الخميس 21 كانون ثاني - معلومات مضللة
الخميس 21 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 20 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 20 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 25 آب - ترجمة
السبت 14 نيسان - فيديو
الثلاثاء 29 أيلول 2020
https://verify-sy.com/ar/short/1742
نسخ الرابطليس لديك وقت؟
نشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة طائرة مروحية تحترق في السماء، وزعمت أنها طائرة أذربيجانية أصابتها القوات الأرمينية، إلا أن هذا الخبر غير صحيح والصورة تعود لطائرة مروحية تابعة لنظام الأسد، سقطت في سوريا في شباط/ فبراير الماضي.
الادعاء
تداولت حسابات على موقعي التواصل الاجتماعي (فيسبوك) و(تويتر) مؤخراً، صورة لطائرة مروحية تهوي محترقة في السماء.
وادّعت الحسابات أن الطائرة المحترقة تابعة للجيش الأذربيجاني، واُصابتها القوات الأرمينية في المعارك الدائرة بين قوات البلدين في إقليم قره باغ المتنازع عليه.
ولقيت الصورة انتشاراً ملحوظاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وحظيت بعشرات التعليقات وإعادات النشر. بإمكانك الاطلاع على عينة من الحسابات التي نشرت صورة الطائرة هنا وهنا وهنا وهنا وهنا.
دحض الادعاء
تتبعت (تأكد) الصورة المنشورة للتأكد منها والتحقق من صحة الادعاءات المتداولة حولها، واتضح أن صورة المروحية المحترقة ليست لمروحية أذربيجانية أسقطتها القوات الأرمينية.
وتبيّن أن الطائرة المروحية تابعة لقوات نظام الأسد في سوريا، وسقطت في محافظة إدلب في 11 شباط/ فبراير الماضي، على يد فصائل معارضة.
ونشرت وسائل إعلامية عربية وأجنبية آنذاك تسجيلاً مصوراً للمروحية التي سقطت في إدلب، والذي اقتُصت منه الصورة المتداولة، كما نُشرت الصورة والمقطع المصور في موقع (Def Post) المختص بالأخبار العسكرية بنفس تاريخ سقوط الطائرة في 11 شباط/ فبراير.
الاستنتاج
- الصورة المتداولة ليست لطائرة أذربيجانية سقطت مؤخراً، بعد استهدافها من قبل القوات الأرمينية.
- الطائرة المروحية الظاهرة في الصورة تابعة لنظام الأسد، وسقطت في إدلب بشهر شباط/ فبراير 2020.
الثلاثاء 19 كانون ثاني - فيديو
الثلاثاء 12 كانون ثاني - فيديو
الأحد 03 كانون ثاني - فيديو
الاثنين 28 كانون أول - فيديو
السبت 19 كانون أول - فيديو
الأحد 06 كانون أول - فيديو
الأربعاء 11 تشرين ثاني - فيديو
الأربعاء 04 تشرين ثاني - فيديو
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
© جميع الحقوق محفوظة 2021 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية