ينشغل العالمان، العربي والإسلامي، بكل ما يصدر عن الغرب ويتعلق بالتعاطي مع الإسلام، وكذلك المسلمين بما فيهم الملايين من اللاجئين في الغرب، ولعل هذا الثنائية أوجدت مساحة كبيرة لإطلاق معلومات مُضللة من شأنها تعزيز حالة الاستقطاب وتعزيز خطاب الكراهية، وتحطيم الجسور بين الشعوب.
ينشغل العالمان، العربي والإسلامي، بكل ما يصدر عن الغرب ويتعلق بالتعاطي مع الإسلام، وكذلك المسلمين بما فيهم الملايين من اللاجئين في الغرب، ولعل هذا الثنائية أوجدت مساحة كبيرة لإطلاق معلومات مُضللة من شأنها تعزيز حالة الاستقطاب وتعزيز خطاب الكراهية، وتحطيم الجسور بين الشعوب.
© جميع الحقوق محفوظة 2024 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية