قبل عقد من الزمن كانت سوريا مملكة صمت، الأصوات المسموحة بها كانت تلك التي تمجد السلطات، إلا أن عام ٢٠١١ حمل حقبة جديدة عبر السوريون فيها عن ذواتهم، بدأت بالاحتجاجات التي فجرت الثورة السورية، وتنوعت بعد ذلك دوافع وأشكال الاحتجاجات، وتعددت أطرافها، وازدحمت في كثير من الأحيان المعلومات المضللة التي تنالت الاحتجاجات، لغايات تتصل بجذور الصراع في البلاد، والتعقيدات الطارئة عليه.
قبل عقد من الزمن كانت سوريا مملكة صمت، الأصوات المسموحة بها كانت تلك التي تمجد السلطات، إلا أن عام ٢٠١١ حمل حقبة جديدة عبر السوريون فيها عن ذواتهم، بدأت بالاحتجاجات التي فجرت الثورة السورية، وتنوعت بعد ذلك دوافع وأشكال الاحتجاجات، وتعددت أطرافها، وازدحمت في كثير من الأحيان المعلومات المضللة التي تنالت الاحتجاجات، لغايات تتصل بجذور الصراع في البلاد، والتعقيدات الطارئة عليه.
© جميع الحقوق محفوظة 2024 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية