(تأكد) متأكدة والرجوع عن الخطأ فض...
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 24 كانون ثاني - تصريح
الأحد 24 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 24 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 25 آب - ترجمة
السبت 14 نيسان - فيديو
الخميس 03 أيلول 2020
https://verify-sy.com/short/1707
نسخ الرابطليس لديك وقت؟
نشرت مواقع إخبارية وحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي صوراً وتسجيلات مصورة، لشاب يبيع البطيخ في سيارة فارهة، وادعت هذه المواقع والحسابات أن الشاب عربي، إلا أن الشاب في الحقيقة إيراني وليس عربياً.
الادعاء
نشرت مواقع إخبارية وحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي صوراً وفيديوهات، لشاب يبيع البطيخ الأحمر بسيارة فارهة من نوع (لامبورغيني) في مدينة إسطنبول التركية.
ونشرت مواقع إخبارية عدة الخبر بينها موقع وكالة (DHA) التركية، وادعت أن الشاب الذي يبيع البطيخ عربي. يمكن الاطلاع على عينة من المواقع التي نشرت الخبر هنا وهنا.
كما انتشرت صور وفيديوهات الشاب وهو يبيع البطيخ في سيارته، بشكل واسع على موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر. يمكنك الاطلاع على عدد من الحسابات التي تداولت الصور والتسجيلات هنا وهنا وهنا وهنا وهنا وهنا.
دحض الادعاء
تقصّت منصة (تأكد) عن الشاب الذي يبيع البطيخ في سيارته بمدينة إسطنبول، للتأكد إن كان عربياً.
واتضح عقب عملية البحث أن الشاب إيراني، وهو من مشاهير موقع (إنستغرام).
وتحدثت وسائل إعلامية إيرانية إن حاتمي كان يقيم في طهران، قبل أن ينتقل إلى تركيا في وقت سابق لم تحدده، وقالت إنه انتقل بسبب المحتوى المثير للجدل الذي ينشره على (إنستغرام)، وأشارت أيضاً إلى أن الشاب يملك موقع مراهنات، ولم تذكر إن كان الشاب عربياً أو من أصول عربية.
الاستنتاج
- الصور والفيديوهات المتداولة ليست لشاب عربي يبيع البطيخ.
- الشاب الذي يبيع البطيخ في سيارة (لامبورغيني) إيراني الجنسية.
الخميس 14 كانون ثاني - صور
الاثنين 04 كانون ثاني - صور
السبت 02 كانون ثاني - صور
الخميس 24 كانون أول - صور
الأحد 13 كانون أول - صور
الخميس 24 أيلول - صور
الخميس 24 أيلول - صور
الأربعاء 09 أيلول - صور
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
© جميع الحقوق محفوظة 2021 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية