(تأكد) متأكدة والرجوع عن الخطأ فض...
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 24 كانون ثاني - تصريح
الأحد 24 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 24 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 25 آب - ترجمة
السبت 14 نيسان - فيديو
الاثنين 12 تشرين أول 2020
https://verify-sy.com/short/1756
نسخ الرابطليس لديك وقت؟
نشرت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ما أسمته "قصيدة" تتضمن عبارات تحريض طائفي، ونسبتها إلى الشاعر السوري (أدونيس)، إلا أن هذه "القصيدة" ليست لأدونيس والشاعر نفى في وقت سابق أن يكون كاتبها.
الادعاء
تداولت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) مؤخراً ما أسمته "قصيدة" تتضمن عبارات تحريض طائفي، ورَد فيها:
احترقي يا دمشق.. أبي جهل ومعاوية وعهر يزيد
احترقي يا حلب.. إجرام صلاح الدين
احترقي يا حمص المكناة بإجرام ابن الوليد
احترقي يا درعا.. البداوة و الجهالة والثأر والضباع المناكيد
لتحترق كل هذه الهياكل
لو كانت من الطيبات ما أنتجت كل هذي الرزايا
وزعمت الحسابات التي تداولت "القصيدة" أنها للشاعر السوري (علي أحمد سعيد إسبر) المعروف باسم (أدونيس)، والذي كان مرشحاً هذا العام وفي السنوات الماضية لنيل جائزة (نوبل) للآداب.
ولقيت "القصيدة" انتشاراً واسعاً وتفاعلاً ملحوظاً على موقع (فيسبوك). يمكنك الاطلاع على عيّنة من الحسابات التي تناقلت "القصيدة" هنا وهنا وهنا وهنا وهنا.
دحض الادعاء
تتبّعت منصة (تأكد) الأبيات المتداولة والمنسوبة لـ(أدونيس)، للتحقق إذا ما كانت حقاً من إنتاجه الشعري.
وبعد عملية بحث، اتضح أن "القصيدة" المتداولة التي تتضمن عبارات تحريض طائفي، ليست للشاعر السوري (أدونيس).
وفي الصفحة 238 من كتابه (غُبار المدن - بؤس التاريخ) الصادر عن دار (الساقي) عام 2015، وهو عبارة عن مجموعة مقالات، نفى (أدونيس) أن تكون "القصيدة" المذكور من إنتاجه واتّهم (جبهة الصحوة الإسلامية الجزائرية) بتزوير هذه "القصيدة" ونسبها إليه.
ويقول (أدونيس) في كتابه: "تزوّر جبهة الصحوة الإسلامية الجزائرية نصاً تسميه "قصيدة"، وتنسبه إلي، وهو نص لا أعرفه أبداً… هذا النص كارثة لغوية وهو قبل كل شيء كارثة عقلية". اضغط هنا لتحميل الكتاب.
كما نفى الشاعر السوري لصحيفة (العرب) اللندنية في كانون الأول/ ديسمبر 2013، أن تكون هذه "القصيدة" له.
والجدير بالذكر، أن الجدل يُثار سنوياً على مواقع التواصل الاجتماعي حول (أدونيس)، عند اقتراب إعلان جوائز (نوبل)، فالشاعر والكاتب السوري مرشح ومنذ سنوات للحصول على (نوبل) للآداب، ويواجه انتقادات واسعة بسبب مواقفه المعادية للثورة السورية والداعمة لنظام الأسد في سوريا، وأيضاً بسبب تأييده لـ(الثورة الإسلامية) في إيران التي قادها (الخميني) في سبعينيات القرن الماضي.
الاستنتاج
-"القصيدة" التي تتضمن عبارات تحريض طائفي ليست للشاعر (أدونيس).
-(أدونيس) نفى في كتابه (غبار المدن) أن تكون "القصيدة" له، واتهم (جبهة الصحوة الإسلامية الجزائرية) بتزويرها ونسبها إليه.
الاثنين 25 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأحد 24 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 18 كانون ثاني - معلومات مضللة
الجمعة 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 13 كانون ثاني - معلومات مضللة
الثلاثاء 12 كانون ثاني - معلومات مضللة
الاثنين 11 كانون ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 30 كانون أول - معلومات مضللة
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الأربعاء 15 كانون ثاني - معلومات مضللة
© جميع الحقوق محفوظة 2021 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية