انتشر تسجيل مصور لشاب يذرف الدموع حاملاً طفلة متوفيّة، وادّعى الشاب أن الطفلة ماتت في عفرين بريف حلب نتيجة الجوع، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح، والفتاة فقدت حياتها نتيجة شلل دماغي.
اقرأ المزيدنشرت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لطاقم طبي بدا أنه في غرفة عمليات، وأرفقوا الصورة بخبر يزعم "تحقيق طبيب سوري يدعى خالد البرغوث إنجازاً طبياً في إدلب، بإجرائه عملية جراحية معقّدة لطفل"، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح، ولا وجود لطبيب بهذا الاسم في إدلب، والصورة المتداولة لم تلتقط في سوريا.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة الفورية مؤخراً خبراً يزعم "إيقاف السعودية إعطاء لقاح كورونا بشكل عاجل بعد وفاة خمسة أشخاص وإصابة أكثر من 400 شخص بأعراض بسبب اللقاح في المملكة"، إلا أن الخبر المشار إليه مفبرك بشكل كامل.
اقرأ المزيدنشرت حسابات وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً، يزعم فرض السلطات اللبنانية تأشيرة دخول على السوريين الراغبين بالسفر إلى لبنان، إلا أن هذا الادعاء لا مصدر له، ونفت مديرية الأمن العام اللبناني لمنصة (تأكد) الخبر المتداول.
اقرأ المزيدنشرت حسابات وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لوجوه ثلاثة أشخاص مصابين بالشلل. وزعمت أن هذه الصورة تعود لأشخاص أصيبوا بالشلل بعد تلقيهم لقاح شركة (فايزر) المضاد لفيروس كورونا، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح، والصورة لا علاقة لها بأشخاص أخذوا اللقاح.
اقرأ المزيدتداولت صفحات على شبكات التواصل وتطبيق المراسلة (وتس آب) تسجيلا مصورا لممرضة فقدت توازنها خلال حديثها للكاميرا ثم سقطت أرضاً، وادعت الصفحات أن الممرضة ماتت بعد أخذها لقاح فيروس كورونا (فايزر)، إلا أن الادعاء غير صحيح، والفتاة على قيد الحياة، وإغماؤها ليس بسبب لقاح فيروس كورونا.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً صورة زعموا أنها لغلاف مجلة التايم الأميركية، عليه صورة للرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) الذي ادعوا أن المجلة وصفته بـ "إرهابي العام"، إلا أن الغلاف المشار إليه مفبرك ولا علاقة له بالمجلة.
اقرأ المزيدادعى الإعلامي والكاتب الصحافي التركي (فاتح ألتايلي) في حلقة من برنامج تلفزيوني يقدّمه، أن اللاجئين السوريين في تركيا، يتمتعون بتسهيلات وامتيازات لا يتمتع بها المواطنون الأتراك، وتحدث عن عدم تطبيق القوانين على اللاجئين، وعدم خضوعهم لإجراءات الحظر، إلا أن ادعاءات الإعلامي التركي عارية عن الصحة.
اقرأ المزيداحتفت وسائل إعلام سورية وعربية وأجنبية بتحقيق معلمين يحملون جنسيات البلاد التي تتبع لها تلك الوسائل (جائزة المعلم العالمي)، وبعض تلك الوسائل وصفت الجائزة بـ "أكبر جائزة أكاديمية"، ووصفتها إحدى مديريات التعليم التركية بـ "جائزة نوبل للتعليم"، إلا أن هذه الادعاءات غير صحيحة، ويوجد جائزة أخرى تحمل ذات الاسم منحت لفائز واحد يحمل الجنسية الهندية.
اقرأ المزيد