المحتوى الذي يتعارض بالكامل مع حقائق مثبتة وجرى تأليفه بالكامل ولا أساس له من الصحة.
نشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بـ "إفراج القضاء الفرنسي عن المتهم بصفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لعدم التزام الأخير بمسافة التباعد الاجتماعي"، إلا أن الادعاء كاذب، وقضت المحكمة الفرنسية بسجن الشاب لمدة 4 أشهر.
اقرأ المزيدنشرت مواقع إخبارية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أخباراً ادعت فيها أن "جامعة تشرين السورية منحت أحد الموالين للنظام السوري شهادة دكتوراة فخرية بمحبة الرئيس"، استندت فيها إلى صورة للشهادة المزعومة، إلا أن الادعاء غير صحيح، والشهادة ملفقة.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين إحداهما لشيخ فلسطيني اشتهر بصورة له يظهر فيها وهو يستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلي بالحجارة، والثانية يظهر فيها رجل ذو ملامح مشابهة للرجل الظاهر في الأولى أثناء مشاركته في "الانتخابات الإسرائيلية"، زاعمين أن الصورتين لذات الشخص، إلا أن الادعاء غير صحيح، والصورتان لرجلين مختلفين.
اقرأ المزيدنشرت صفحات إخبارية على موقع فيسبوك ادعاء بأن "سورية تحظر أغلب مواقع الإنترنت ومنها اليوتيوب وذلك بسبب استهلاك الإنترنت الكبير ولتوفير إنترنت وجودة أسرع ضمن الشبكة السورية"، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعموا أنها تظهر عرض "العلم الإسرائيلي على برج خليفة" في الإمارات العربية، إلا أن الصورة المتداولة ملفقة ومعدلة رقمياً.
اقرأ المزيدنشر أوفير جندلمان -المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو- صورة تظهر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وهو يقبل يد المرشد الإيراني علي خامنئي، إلا أن الصورة معدلة رقميا.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعموا أنها لتغريدة نشرها محمد بن زايد يعرب خلالها عن "دعم الإمارات للحرب الإسرائيلية في سبيل حفظ أمنها واستقرارها ضد المنظمات الإرهابية الفلسطينية"، إلا أن التغريدة المشار إليها ملفقة.
اقرأ المزيدنشرت مدونة إخبارية وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعوا أنها تظهر "إضاءة برج القاهرة بعلم فلسطين تضامناً مع غزة ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي"، إلا أن الصورة المتداولة معدلة رقمياً.
اقرأ المزيدزعمت مؤسسات إعلامية ومواقع إخبارية عربية أن كوسوفو نفت على لسان رئيس وزرائها دعمها للاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة، إلا أن الزعم غير صحيح، ووزارة الخارجية الكوسوفية اعتبرت أن لـ "إسرائيل الحق والواجب في الدفاع عن شعبها".
اقرأ المزيد