تلاعب بالحقائق

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، صورة تظهر نزوح عشرات المدنيين عبر أرض مزروعة بأشجار الزيتون، مدعين إنها لمدنيين من بلدة "جندريس" اضطروا للنزوح نتيجة عملية "غصن الزيتون"، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة لمدنيين تركوا منازلهم بسبب القصف الروسي على ريف حلب عام ٢٠١٦.

تلاعب بالحقائق

نشرت صفحات إخبارية موالية لـ "PYD" أمس، صورة لمسلحين وقعوا بالأسر، مدعية أنهم يتبعون للمعارضة السورية المسلحة وأنهم وقعوا بالأسر على يد مسلحي PYD مؤخراً خلال عملية "غصن الزيتون"، إلا أنهم في الحقيقة يتبعون لنظام الأسد ووقعوا بالأسر خلال معاركهم ضد المعارضة السورية عام ٢٠١٥.

تلاعب بالحقائق

نشرت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، صورة لطفل مدعين أنه أصيب نتيجة قصف القوات التركية على إحدى المناطق بمدينة عفرين شمال حلب خلال عملية "غصن الزيتون"، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة لطفل أصيب في قصف جوي على الأحياء الشرقية بمدينة حلب عام ٢٠١٦.

تلاعب بالحقائق

تداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل اليوم، تسجيلاً مصوراً يظهر لحظة إجلاء الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" من على منصة خلال إلقاءه كلمة بحشود من المدنيين مدعين أن اللقطات حديثة وأن الرئيس الأميركي تعرض لمحاولة اغتيال بسبب اعترافه بالقدس عاصمة لاسرائيل، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل يعود للعام ٢٠١٦.

تلاعب بالحقائق

نشرت صفحات ومجموعات إخبارية سورية على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، خبراً قالت فيه "إن الحكومة البريطانية جمدت تمويلها لشركات (آدام سميث) و(أجاكس) وكرييتف"، إلا أن المعلومات التي جرى تداولها مجتزأة وغير دقيقة.

تلاعب بالحقائق

تداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، خبراً بعنوان "عرض فتاة سورية للبيع في جنوب لبنان"، مرفقا بصورة لفتاة وسط مكان يشبه قاعة اجتماعات فيه عدة نساء أيضا، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الخبر يعود للعام 2014 والصورة غير حقيقية.

تلاعب بالحقائق

ادعى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن قوات نظام بشار الأسد تسيطر حالياً على نحو 98% من أراضي سوريا، مشيراً إلى "الانحسار السريع" لمراكز من وصفهم بـ "الإرهابيين" في البلاد، إلا أن ادعاء بوتين غير صحيح.

تلاعب بالحقائق

تداولت صفحات موالية لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD صورة تظهر أطفالاً يحملون العلم التركي، ويقفون بجانب آلية عسكرية، مدعين إنها لاستقبال أهالي إدلب للجيش التركي، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة ملتقطة داخل تركيا وليست في سوريا.

تلاعب بالحقائق

تحت وسم #ضد_التدمير تنشر صفحات موالية لنظام الأسد عدة صورة ملفقة، للترويج لدعايتها ضد المعارضة، والتشويش على الحملة التي دعى إليها ناشطون معارضون حملت عنوان "يوم الغضب السوري"، وهنا نوضح أبرز هذه الصور.