المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
نشرت "وزارة الداخلية السورية" عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك منشوراً قالت فيه: "تحرير الطفل #فواز_قطيفان وهو الآن بحالة صحية جيدة"، مرفقاً بصورة يظهر فيها قائد شرطة محافظة درعا وإلى جانبه الطفل ما يوحي بأنّ الوزارة كان لها دور بتحريره، إلا أنّ أقارب الطفل أكدوا أنّ إطلاق سراح الطفل جاء عقب دفع ذويه فدية مالية.
اقرأ المزيدانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور يظهر حادثة اعتداء بالضرب على طفل صغير رافقه ادعاء أنه يظهر الطفل السوري المختطف في درعا محمد فواز القطيفان، إلا أنّ التسجيل يعود لحادثة وقعت في اليونان عام 2016.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية ادعاء أنَّ "اليابان أقرَّت قانوناً شبيهاً بعدة الطلاق في الإسلام يمنع المرأة من الزواج لمدة 100 يوم بعد انفصالها عن زوجها السابق لمنع اختلاط الأنساب"، إلا أنّ الادعاء غير صحيح، ونفت صحته سفارة اليابان في السعودية.
اقرأ المزيدنشرت مواقع وصفحات إخبارية ادعاء أنّ بشار الأسد أصدر "توجيهات لإعادة الطفل المخطوف فواز قطيفان سالماً إلى عائلته"، وتداول مستخدمون لتطبيقات الدردشة تسجيلاً مصوراً زُعم أنه يظهر "تعذيب الطفل المختطف في محافظة درعا"، إلا أن التسجيل قديم، وإعلان التوجيهات ملفق ومصدره صفحة مزيفة.
اقرأ المزيدزعم موقع إخباري ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي أنّ "السعودية قررت تعديل العلم والشعار والنشيد الوطني" مرفقين صورة ادعوا أنها لـ "علم السعودية الجديد"، إلا أنّ الادعاء ملفق.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفل مستلق على سرير طبي ويظهر على وجهه كمدات وآثار دماء زاعمين أنها للطفل المغربي ريان، إلا أن الصورة لطفل تعرض لحادث سير الولايات المُتحدة الأمريكية الشهر الماضي.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صوراً زعموا أنها تظهر "عملية إنقاذ الطفل ريان في المغرب وتواجده في داخل مستشفى لتلقي العلاج"، إلا أنَّ الصور المتداولة غير صحيحة وملتقطة في العراق واليمن وسوريا.
اقرأ المزيدزعمت مواقع إخبارية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أن "خليفة زعيم داعش أبو إبراهيم القرشي الذي أعلن مقتله مؤخراً، يدعى سلمان جبار العيساوي"، إلا أن الادعاء غير صحيح، والخليفة المزعوم قُت العام الماضي.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي تسجيلين مصورين ادّعت أن الأول يظهر "لحظة إخراج الطفل ريان ونقله لتلقي العلاج اللازم"، والآخر عملية الحفر اليدوي ضمن محاولات إنقاذ الطفل ذاته في المغرب، إلّا أن التسجيل الأول يعود لإنقاذ طفل في العراق، والثاني من محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
اقرأ المزيد