المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
لا صحة لادعاءات بثتها وكالة (سبوتنيك) وصفحة (شام إف إم) حول بلوغ عدد المصابين بفيروس كورونا ١٢ مصاباً أو ١٤ مصاباً، ولا صحة لادعائهما هروب أشخاص تحت الحجر الصحي من مشفى باب الهوى.
اقرأ المزيدانتشر يوم الأربعاء ١ تموز/يوليو خبر أفاد بمقتل "القيادي في تنظيم حراس الدين عزام الديري" مرفقاً بصورة، لكن في الحقيقية لم تحصل أي عملية اغتيال أو قصف في تلك المنطقة في ذلك التاريخ، أما الصورة فهي في الحقيقة لجثمان ضابط منشق عن قوات الأسد يدعى "حسين الجمال"، اغتيل عام 2018.
اقرأ المزيدتداول ناشطون وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلا مصوراً خلال الأسبوع الفائت، يظهر عشرات الأجساد البشرية تترامى من طائرة مروحية خلال تحليقها، وبدا أن التسجيل ملتقط بعدسة شخص كان موجوداً في طائرة تحلق قرب المروحية، وترافق التسجيل المشار إليه مع روايتين مزيّفتين، الأولى تقول إن المروحية كانت ترمي في البحر المتوسط جثثاً لمرتزقة سوريين قتلوا في ليبيا، والثانية تقول إنه لطائرة مكسيكية ترمي بجثث ضحايا فايروس كورونا، إلا أن التسجيل بالحقيقة يظهر مظليين يقفزون من مروحية في حدث خاص جرى في تموز/يوليو من العام ٢٠١٨.
اقرأ المزيد- ادعت وكالة (ستيب) وقناة (تي آر تي عربية) التركية أن السويداء شهدت مؤخراً لأول مرة احتجاجات طالبت بإسقاط نظام الأسد،وكذلك ادعى موقع (الجزيرة) بالانكليزية أن السويداء بقيت موالية للأسد خلال الثورة السورية، ولكن البحث الذي أجراه فريق (تأكد) أثبت خلاف ذلك من خلال تسجيلات مصورة تعود إلى سنوات سابقة، وبالتالي لا صحة لتلك الادعاءات.
اقرأ المزيدنشر موقع (مركز توثيق الانتهاكات في شمال سوريا) تقريراً تحت عنوان "تركيا تفشل مجددا في حماية المدنيين.. قتلى وجرحى في انفجار سيارة ملغمة بناحية جندريسه في عفرين". وتضمن التقرير معلومات خاطئة حول حادثتين حصلت إحداها في مدينة عفرين شمالي سوريا، والأخرى في بلدة جنديرس بريف عفرين.
اقرأ المزيد