المحتوى القديم الصحيح الذي يُستحضر مع حدث جديد مشابه، بحيث يظهر المحتوى القديم على أنه جزء من الحدث الجديد.
تناقلت صفحات وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يفيد بغرق 105 مهاجر في البحر المتوسط قبالة السواحل الليبية يوم الخميس الفائت.وأرفق الناشرون بالخبر صوراً لجثث أطفال بدا أنهم توفوا غرقاً، إلا أن تلك الصور تعود إلى العام 2015، حين أعلن في ليبيا عن انتشال 105 جثث بعد غرق زورق كان يقل مئات المهاجرين قبالة سواحل ليبيا.
اقرأ المزيدقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن عنصراً أجنبياً من مسلحي "YPG" يحمل الجنسية الهولندية ويدعى "سيجورد هيجر" قتل خلال معارك مع تنظيم "داعش" بريف دير الزور، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن "هيجر" قتل في شباط الماضي وليس مؤخراً.
اقرأ المزيدنشرت مواقع معارضة وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لقبر الشهيد الطفل السوري "حمزة الخطيب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون الأسد مشيرين إلى أن القبر تعرض للتخريب مؤخراً، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدتداولت صفحات ومواقع إخبارية أردنية، تسجيلا مصوراً يظهر لحظة انفجار قذائف حارقة في السماء قبل سقوطها فوق إحدى المناطق السكنية وقالوا إنه حديث ومصدره محافظة درعا، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن مصدر التسجيل محافظة الرقة.
اقرأ المزيدتزامناً مع تصاعد المواجهات العسكرية في محافظة درعا بين مقاتلي الجيش الحر، وقوات الأسد مدعومة بسلاح الجو الروسي، والقصف الذي يطال مناطق مدنية، تنتشر يومياً عشرات المواد الإعلامية، بينها صور وتسجيلات مصورة لا علاقة لها بما يجري في درعا، نوضح في هذا التقرير حقيقة بعضها.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية سورية، تسجيلاً مصوراً لمظاهرة قالوا إنها خرجت مؤخراً في مدينة "إربد الأردنية نصرة لدرعا"، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل منشور على موقع "يوتيوب" بتاريخ 23-11-2013، تحت عنوان "الاردن اربد مظاهرة ضد النظام السوري متضامنتا مع الشعب السوري والجالية السورية المتواجدة في الاردن".
اقرأ المزيدتداول صحفيون وحسابات شخصية وإخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة قالوا إنها للمدنيين الفارين من القصف الذي تتعرض له مدن وبلدات ريف درعا، وقال آخرون إن الصورة ملتقطة من قرب الحدود السورية الأردنية، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة نشرها موقع "نيويورك تايمز" بتاريخ 16-10-2013 على أنها صورة للنازحين السوريين قرب الحدود السورية العراقية.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها ملتقطة من منطقة "بصر الحرير" بريف درعا، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة من ناحية "حران العواميد" بريف دمشق، والتي تعرضت هي الأخرى لحملة قصف جوي ومدفعي عنيف من قبل قوات بشار الأسد وحليفه الروسي في وقت سابق.
اقرأ المزيدنشرت صفحات ومواقع أخبارية خبراً قالت فيه إن الشرطة الروسية بدأت بإحصاء المعتقلين في سجون نظام الأسد للإفراج عنهم خلال ساعات، وأرفقت الخبر بصور بدت أنها بالفعل لسجناء أو معتقلين داخل سجن، إلا أن أنها تعود لسجناء ومعتقلين في سجن إدلب المركزي، انتشرت صورهم حين أصدرت "حكومة الانقاذ" التابعة لـ"هيئة تحرير الشام" قراراً بإطلاق سراح ألف شخص من المحكومين والسجناء في إدلب.
اقرأ المزيد