البحث -صيدنايا

تضليل

تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زُعم أنها تعود لمعتقل خرج مؤخراً من سجون النظام السوري، إلا أنّ الادعاء غير صحيح والصورة في ليبيا وليست في سوريا أصلاً.

كذب

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قوائم أسماء ادُّعي أنّها لمعتقلين في أحد سجون النظام السوري تم تحويلهم إلى سجن دمشق المركزي مؤخراً تمهيداً للإفراج عنهم، إلا أنّ الادعاء ملفّق والقوائم انتشرت منذ سنوات.

تضليل

استغل سياسيون أتراك مرسوم العفو الذي صدر عن رئيس النظام السوري بتاريخ 25 كانون الثاني/يناير الجاري للتحريض ضد اللاجئين السوريين في تركيا، مدعين أن مرسوم العفو المزعوم يثبت "عدم وجود خطر حرب أو موت في سوريا".

خطأ

تداولت مواقع وصفحات إخبارية صورة طبيب برفقة أسماء الأسد زعموا أنها للطبيب "علاء موسى المتهم بتعذيب معارضين للنظام السوري أثناء عمله طبيبا في سجن عسكري ومستشفيات بحمص ودمشق في 2011 و2012"، إلا أنَّ الصورة تعود لطبيب أخر يدعى علي حسن.

خطأ

تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدردشة صورة زُعم أنها "مسربة من سجن صيدنايا"، إلا أن الصورة من مشهد تمثيلي يحاكي شهادة أحد الناجين من سجن صيدنايا.

خارج السياق

نشرت شبكات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعموا أنها "تُظهر فتحة النفق من داخل أسوار سجن جلبوع الإسرائيلي، ⁩والتي تمكن الأسرى الفلسطينيون الستة الخروج من خلالها في فلسطين المحتلة"، إلا أن الصورة قديمة.

خطأ

تداول مستخدمون صورة ادعوا أنها لـ "رجل فلسطيني يدعى جهاد عبود، اعتقله نظام الأسد قبل 7 سنوات وأطلقه في أحد شوارع دمشق بعد أن فقد ذاكرته وعقله"، إلا أن الصورة ملتقطة منذ العام 2012 لمتسول في رومانيا.

خارج السياق

تداولت صفحات إخبارية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً قالت إنها تعود لمعتقلين أفرج عنهم حديثا من قبل النظام السوري وهم في حالة مزرية، لكنّ نتائج البحث أظهرت أن الادعاء غير صحيح، والصور تعود لسجناء أفرجت عنهم سلطات النظام السوري في أيلول/سبتمبر من العام 2012.

غير مؤكد

ادعت صفحات وحسابات شخصية على موقعي التواصل (فيسبوك) و(تويتر)، "وفاة السوري المعتقل مازن حمادة في سجن صيدنايا"، إلا إن الادعاء لا يستند إلى مصدر معتبر، فضلاً عن أن مصدراً في عائلة حمادة صرّح لمنصة (تأكد) أنهم لا يمتلكون أي معلومات عن وفاة مازن.