البحث -لاجئين

نظرية المؤامرة

زعم السياسي التركي أوميت أوزداغ في تغريدة له على حسابه في تويتر أن "900 ألف سوري حصلوا على الجنسية التركية"، إلا أنّ الادّعاء مضلل، حيث تشير آخر الأرقام المعلنة رسميا في تركيا إلى أن 175 ألف سوري حصل على الجنسية التركية.

خطأ

نشرت قناة العربية تقريراً تضمن ادعاء بوجود أربعة ملايين لاجئ سوري في لبنان، إلا أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين في لبنان بحسب تقرير لمفوضية اللاجئين يبلغ نحو 851 ألف لاجئ ومثلهم تقريبا غير مسجلين بإجمالي يبلغ 1.5 مليون لاجئ.

تلاعب بالحقائق

تناقلت مواقع إخبارية محلية وعربية تعميمًا صادرًا عن وزارة الداخلية التابعة للنظام السوري يقضي بـ "وقف الاعتقالات على الحدود للمطلوبين للخدمة العسكرية" زاعمةً أنّ التعميم صدر حديثاً، إلا أنّ التعميم يعود إلى العام 2018.

خارج السياق

نشرت صفحات عامة ومستخدمون لمواقع التواصل صورة ادُّعِي أنها تعود لـ"‏حقائب المهاجرين الذين لقوا حتفهم في البحر في متحف إيطالي"، إلا أنّ الصورة تعود في الحقيقة لحقائب مهاجرين بين المكسيك وأمريكا وعرضت في مدينة نيويورك الأمريكية قبل نحو 4 سنوات.

تضليل

تداولت مواقع إخبارية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن "السوريين احتلوا المرتبة الأولى بجرائم العنف الأسري بين الأجانب في ألمانيا"، زاعمين أن ادعاءهم يستند إلى بيانات "المكتب الاتحادي لمكافحة الجريمة" في ألمانيا، إلا أن الادعاء مضلل.

تضليل

تداولت صفحات إخبارية وعامة على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بـ "صدور قانون تركي جديد يمنع السوريين حاملي الجنسية التركية من شراء أو بيع عقارات ويسمح بالاستيلاء على أملاك كل السوريين الذين اشتروا عقارات بجنسيات أجنبية"، إلا أن الادعاء ملفق، ولم يصدر أي قرار بهذا الخصوص.

"لا ماء لا طعام لا نوم لا طريقة للهروب"، آلاف المهاجرين بينهم سوريون عالقون على حدود بيلاروسيا مع بولندا يعيشون ظروفاً غير إنسانية، توفي العديد منهم، وصادرت السلطات البيلاروسية هواتفهم ودفعتهم نحو السياج الحدودي في ظل ظروف مناخية لا تقل قساوةً عن واقعهم السياسي والاقتصادي الذي ألقى بهم على حدود تلك الدول.

خطأ

تداولت وسائل إعلام ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن لاجئاً سورياً في تركيا "عثر على حقيبة تحوي 500 ألف يورو وسلمها للشرطة" مرفقاً بصورة للحقيبة، إلا أن الادعاء خاطئ.

تضليل

تداول مستخدمون على تطبيقات الدردشة ادعاء يزعم "وصول الإعلامي السوري ماجد شمعة إلى سوريا"، بعد قرار ترحيله من تركيا على خلفية "قضية الموز"، كما نشرت صفحة على موقع فيسبوك تحمل اسم (جهاز الأمن العام) منشوراً يدعي ترحيب الجهاز بالصحفي في إدلب، إلا أن شقيقه نفى لمنصة (تأكد) صحة الادعاء، والصفحة التي صدر الترحيب منها مزيفة.