يمكنك إجراء بحث متقدم يشمل العناوين والمحتوى بكامل الموقع
تداولت مواقع إخبارية وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تسجيلا مصوراً يظهر تعرض امرأة لإصابة إثر ارتطامها بسور بناء لحظة وقوع إنفجار بيروت، وجرى تداول التسجيل على أنه يصوّر إصابة زوجة السفير الهولندي في بيروت، والتي فارقت الحياة لاحقاً متأثرة بإصابتها، إلا أن التسجيل يوثق إصابة امرأة لبنانية.
اقرأ المزيدتداولت مواقع صفحات وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، خبراً يتحدث عن توقعات بنهاية العالم خلال الأسابيع المقبلة، إلا أن الخبر يستند إلى نظرية مصدرها "الإنجيل"، ولاحقاً نفت وكالة "ناسا" وجود أدلة على وجود الكوكب المذكور.
اقرأ المزيدنشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لقلعة حلب وهي مضاءة بألوان علم لبنان، إلا أن الصورة مفبركة ومعدلة رقمياً.
اقرأ المزيدنشرت حسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً، زعمت فيه أن صوامع الحبوب في مرفأ بيروت الذي شهد انفجاراً مدمراً يوم 4 آب/ أغسطس الجاري، بناها العثمانيون، إلا أن هذه المعلومة عارية عن الصحة.
اقرأ المزيدانتشر على شبكة التواصل الاجتماعي مقطع مسجل ادّعى ناشروه أنه لطائرة مسيّرة رمّت قنبلة فوق ميناء بيروت ما تسبب بالانفجار، لكن تبين أن التسجيل قديم وغير مرتبط بالانفجار، كما تداولت العديد من الحسابات صورة لمجموعة من الطيور وسط الدخان وادّعت أنها أجساد الضحايا التي تطايرت من قوة الانفجار.
اقرأ المزيدنشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة، يظهر فيها رئيس النظام السوري بشار الأسد يمسك يد شخص بدا أنه مصاب في مستشفى، وزعمت الحسابات أن الصورة هي من زيارة الأسد لمصابي انفجار بيروت في المستشفيات السورية، إلا أن هذا الخبر عار عن الصحة.
اقرأ المزيدنشرت مواقع إلكترونية وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً، زعمت فيه إرسال بشار الأسد فرقاً طبية من الهلال الأحمر السوري إلى لبنان، لنقل جرحى انفجار بيروت إلى سوريا، إضافة إلى توجيهات أُخرى بفتح الحدود البرية والجوية مع لبنان، وتخصيص طائرة لنقل الجرحى، إلا أن هذه المزاعم عارية عن الصحة.
اقرأ المزيدانتشر على شبكات التواصل الاجتماعي مؤخراً تسجيل مصور، ادّعى ناشروه أنه لقوافل جرحى دخلت سوريا من لبنان إثر الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت يوم الثلاثاء 4 أغسطس 2020، لكن تبين أن المقطع مصوّر في أيار/مايو 2020 ويظهر موكب سيارات إسعاف تنقل جثث 9 عناصر من الشرطة التابعة لنظام الأسد قتلوا في هجوم على ناحية المزيريب بريف درعا.
اقرأ المزيد