البحث -

خطأ

نفت مواقع إخبارية تركية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، الأنباء التي تحدثت عن مقتل الأطفال الثلاثة الذين يحملون اسم الرئيس التركي "رجب" و"طيب" و"أردوغان" بريف إدلب والذين زارهم "أردوغان" خلال وقت سابق، إلا أن الأطفال الذين قضوا مؤخراً يحملون ذات الاسماء.

انحياز

تداولت صفحات موالية لنظام بشار الأسد وصفحات عربية على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً، لما قالوا إنه انفجار صاروخ "بالستي" بعيد المدى، أطلقه الحوثيون مستهدفاً المطار الدولي في العاصمة السعودية الرياض، وخلال البحث وجدت "تأكد" التسجيل منشور على موقع "يويتوب" في أيار/مايو 2015.

كذب

نشرت مواقع إخبارية عربية وسورية اليوم، خبراً تحدث عن تصريحات مثيرة للجدل منسوبة لرئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية القطري السابق حمد بن جاسم، حول سوريا والدور الذي لعبته بلاده في "الأزمة السورية" ونسبت التصريحات لمقابلة أجراها بن جاسم مع قناة «BBC»، إلا أن التصريحات ملفقة.

كذب

نشرت مواقع إخبارية سعوديّة خبراً، عن صدور أمر ملكي جديد، ينص على منح الجنسية السعودية للأجانب المولودين على أراضي المملكة، بعد أن يتم بلوغهم العامين، وبعد مراجعة رقم الأمر الملكي الذي ادعي بأنه تابع للخبر المشار إليه تبين أنه مختلف والخبر ملفق.

خطأ

تداولت شبكات إخبارية وصفحات سورية معارضة خبراً يفيد باغتيال أحد القادة العسكريين في هيئة "تحرير الشام" وقالت إن اسمه "أبو علي دمر"، إلا أن الشخص المذكر يتبع لفصيل "أحرار الشام".

خطأ

تداولت صفحات إخبارية سورية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، صورة لفتاة مُحجبة قالوا إنها قُتلت في تركيا بسبب اعتناقها الإسلام، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة المُشار إليها لعارضة أزياء وممرضة تدعى لينا تعيش في ولاية تكساس الأميركية، حسب ما عرفت عن نفسها عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام".

خطأ

تداولت صفحات وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للاعب كرة القدم البرتغالي "كريستيانو رونالدو"، يمسك بيدي سيدة مسنة مدعين إنها ملتقطة من مسلسل سيشارك فيه "رونالدو" عن اللاجئين السوريين، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة التقطت خلال حملة ترويجية لاحدى شركات الاتصالات التركية.

خطأ

تداولت صفحات سوريّة معارضة على وسائل التواصل الاجتماعي، صورة لمنشورات قالوا إن طائرات تركيّة قامت اليوم بإلقاءها في سماء مدينة منبج.، وتحمل المنشورات عنوان "الجيش السوري الحر" وتتوعد بطرد "PYD" من مدينة منبج، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن المناشير وزعتها مجموعات من الناشطين في المدينة، ولم تلقها طائرات تركية.