صحافي سوري، مؤسس منصة تأكد، درس البرمجة وتطوير مواقع الإنترنت في معهد مهني خاص بمدينة حلب، عمل بالصحافة منذ عام 2008، غطى أحداث الثورة السورية منذ بدايتها، وانتقل لاحقاً للعيش في تركيا، قبل أن يطلق مشروع منصة (تأكد) عام 2016.
تداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي، بياناً منسوباً لـ "وزارة الأوقاف السوريّة" يزعم أنها "تطلب توجيه خطباء المساجد ومدارس تحفيظ القرآن لإطلاق حملة (صوموا تصحوا) دعماً لحملة (أسبوع بلا سكر) التي أطلقتها وزارة الصحة في وقت سابق"، إلا أن البيان المشار إليه مزور ومصدره صفحة ساخرة.
اقرأ المزيدادعت صحيفة محليّة أن عدداً من النشطاء السوريين حضروا اجتماعاً سرياً عقده فصيل "جيش الإسلام" في مدينة الباب شرق حلب بتاريخ 26 شباط الماضي بهدف التجييش والتحريض ضد منظمة حقوقية سوريّة قدّمت في وقت سابق شكوى ضد الفصيل المذكور أدت لاعتقال قيادي سابق فيه، إلا أن عدداً من النشطاء الذين وردت أسماؤهم أنهم حضروا الاجتماع، نفوا حضورهم أو علمهم بالاجتماع المذكور وقدموا أدلة على ذلك.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحاً منسوباً لفنانة كويتية تدعى سناء قطان تطالب حكومة بلادها "بسحب الشباب السوري لعلاج ظاهرة العنوسة عند النساء في بلدها الكويت ورغبتها بالارتباط من سوري واستعدادها لتحمل كافة نفقات الزواج"، إلا أن التصريح ملفق.
اقرأ المزيدتداولت قنوات فضائية ومواقع إخبارية تصريحات منسوبة للممثل السوري سلوم حداد نشرتها صفحة عامة على فيسبوك تحمل اسمه، وحمّلت الصفحة على لسان حداد "الحكومة" مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في سوريا، إلا أن نتائج التدقيق أظهرت أن الصفحة التي نُشرت عليها التصريحات مزورة وتنتحل اسم الممثل السوري.
اقرأ المزيدنشرت قنوات ومواقع وصفحات إخبارية عربية وسوريّة خبراً ادعت فيه مقتل المدعو خالد الحسن قائد ميليشيا "لواء الباقر" الإيرانية جراء تعرضه لعدة طعنات على يد امرأة في مدينة حلب شمال سوريا، إلا أن الادعاء غير صحيح حيث ظهر الحسن بصور حديثة.
اقرأ المزيدأعلنت شركة (تويتر)، أنها بدأت تطبيق نظام للمخالفات في إطار سعيها للحد من انتشار المعلومات المضللة المتعلقة بجائحة كورونا واللقاحات المضادة لها على منصتها للتواصل الاجتماعي من خلال وضع وسوم على التغريدات وإدخال نظام يعلق عمل حسابات مكرري المخالفة مؤقتا.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون على مواقع التواصل، صوراً ادعوا أنها لشاب "حاصل على شهادة الماجستير في مدينة دمشق يدعى علاء، لم يحصل على وظيفة بشهادته الجامعية التي يحملها، فقرر أن يرتدي زي التخرج ليعمل صبّاغ أحذية ليستطيع أن يؤمن قوت يومه"، إلا أن الصور غير حقيقية ولم تلتقط في دمشق والتقطت في إطار نشاط احتجاجي من فكرة شاب عراقي.
اقرأ المزيد