سخرية

تداول مستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي خبراً أفاد بأن "الصلعان سيتمكنون من تحويل الشمس إلى طاقة كهربائية"، وانتشر الخبر على نطاق واسع على مواقع التواصل، على أن مصدره شركة إسبانية ناشئة متعاقدة مع جامعة (البوليتكنيك) في مدينة فالنسيا الإسبانية، إلا أن الخبر مصدره موقع ساخر.

غير مؤكد

تداولت منصات إخبارية على الإنترنت وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً قالت فيه إن السعودية تنوي إعادة فتح سفارتها في دمشق، إلا أن الخبر لم يتناوله أي مصدر رسمي سعودي.

خارج السياق

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مرتدياً سترة صفراء، وقيل إنه يرتديها اعتذارا من مناهضيه، إلا أن التسجيل هو خلال زيارة له إلى أحد المصانع، وأما تسجيل تلقيه بيضة فهو قديم وقبل أن يصبح رئيسا لفرنسا.

خارج السياق

تداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً تظهر سيدة مستلقية على الأرض وبجانبها رضيع حديث الولادة، قالوا إنها لامرأة ولدت طفلها على باب أحد المشافي اللبنانية بعد أن رفض المشفى استقبالها، إلا أن الحادثة وقعت العام الماضي

خارج السياق

تناقلت صفحات وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يفيد بغرق 105 مهاجر في البحر المتوسط قبالة السواحل الليبية يوم الخميس الفائت.وأرفق الناشرون بالخبر صوراً لجثث أطفال بدا أنهم توفوا غرقاً، إلا أن تلك الصور تعود إلى العام 2015، حين أعلن في ليبيا عن انتشال 105 جثث بعد غرق زورق كان يقل مئات المهاجرين قبالة سواحل ليبيا.

خارج السياق

قال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن عنصراً أجنبياً من مسلحي "YPG" يحمل الجنسية الهولندية ويدعى "سيجورد هيجر" قتل خلال معارك مع تنظيم "داعش" بريف دير الزور، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن "هيجر" قتل في شباط الماضي وليس مؤخراً.

خارج السياق

نشرت مواقع معارضة وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لقبر الشهيد الطفل السوري "حمزة الخطيب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون الأسد مشيرين إلى أن القبر تعرض للتخريب مؤخراً، إلا أن الادعاء غير صحيح.

خارج السياق

تداولت صفحات ومواقع إخبارية أردنية، تسجيلا مصوراً يظهر لحظة انفجار قذائف حارقة في السماء قبل سقوطها فوق إحدى المناطق السكنية وقالوا إنه حديث ومصدره محافظة درعا، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن مصدر التسجيل محافظة الرقة.

خارج السياق

تزامناً مع تصاعد المواجهات العسكرية في محافظة درعا بين مقاتلي الجيش الحر، وقوات الأسد مدعومة بسلاح الجو الروسي، والقصف الذي يطال مناطق مدنية، تنتشر يومياً عشرات المواد الإعلامية، بينها صور وتسجيلات مصورة لا علاقة لها بما يجري في درعا، نوضح في هذا التقرير حقيقة بعضها.