خارج السياق

تداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تسجيلاً مصوراً بعنوان "المتظاهرين الإيرانيين يرفعون صور صدام حسين خلال تظاهراتهم"، مدعين أن التسجيل صُوِر خلال الاحتجاجات الأخيرة، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل منشور قبل ذلك.

خارج السياق

تداولت صفحات ومجموعات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، تسجيلاً مصوراً قالوا إنه لإيرانيين مشاركين في الاحتجاجات التي انطلقت في ايران قبل نحو اسبوع ضد النظام الإيراني أثناء حرقهم لصورة بشار الأسد ورفع "علم الثورة السورية"، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل قديم وغير مرتبط بالاحتجاجات الأخيرة.

سخرية

ورد إلى مجموعة "تأكد ع الحارك" سؤال عن صحة تسجيل مصور، يظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لعبه مع أطفال بالقفز على كرات مطاطية، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل المصور المشاره إليه تمثيلي وليس حقيقي، وخلال البحث تبيّن أنه مجتزأ من مقطع كوميدي نشرته قناة "Comedy Central" على "يويتوب" في 11 أيار/مايو 2017.

خارج السياق

تداولت مواقع إخبارية عربية وصفحات وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، صورة لطفل فارق الحياة ودموعه في عينه، مدعين أنها لطفل قضى إثر الهجوم الإرهابي الذي وقع في "مسجد الروضة" بمدينة العريش المصرية اليوم، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة من اليمن.

خارج السياق

تداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، تسجيلاً مُصوراً يظهر لحظة استهداف الطيران الحربي لاحدى القرى الريفية في سوريا مدعين إنه يوثق لحظة قصف الطيران الحربي لبلدة "السوسة" بريف محافظة دير الزور الشرقي، إلا أن نتائج البحث أظهرت أنه لقصف جوي استهدف إحدى قرى ريف محافظة حماة الشرقي.

سخرية

تداولت صفحات عربية وسوريّة على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لرجل قالوا إنه الأمير السعودي الوليد بن طلال في فندق "ريتز كارلتون"، إلا أن الصورة المشار إليها ليست حقيقية وملتقطة من مشهد تمثيلي.

خارج السياق

تداولت حسابات باللغة الإنكليزية، على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" اليوم، صورة لطفلتين ترتديان غطاء رأس أسود مع رجل ملتح وخلفهم راية سوداء، مدعين إن الفتاتين اللتين تظهران في الصورة هما من نفذ التفجير الذي استهدف مركزاً لقيادة الشرطة في العاصمة السورية دمشق عصر اليوم، إلا أن نتائج البحث اظهرت أن الصورة تعود للعام 2016.

خارج السياق

تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صورة تظهر رتلاً من الآليات المدرعة قالوا إنها لأول دفعة من القوات التركية دخلت بحماية جبهة النصرة الى إدلب، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة من ريف حلب.

غير مؤكد

تداول ناشطون سوريون على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" أخباراً تفيد بدخول فصائل كانت جزءاً من عملية "درع الفرات" مدعومة بالجيش التركي إلى إدلب، إلا أن مصادر متطابقة نفت لمنصة (تأكد) صحة الادعاء.