نظرية المؤامرة

نشرت حسابات تابعة لوزارة الدفاع الروسية على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، صورا جوية قالت إنها تأكيد راسخ بأن الولايات المتحدة تقدم دعماً لفصائل داعش لتحقيق مصالح أميركا في الشرق الأوسط، إلا أن اللقطات التي نشرتها الوزارة عبارة عن تسجيل ترويجي للعبة فيديو.

نظرية المؤامرة

تداولت صفحات إخبارية عراقية وأخرى سورية اليوم، صوراً وتسجيلات مُصورة تظهر عناصر من قوات البيشمركة العراقية يحملون بأيديهم ما قالوا إنها وثائق لقتلى ميليشيا "الحشد الشعبي" و"الجيش العراقي"، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن البطاقات غير حقيقة وهي عبارة عن نموذج للبطاقة الشخصية التركية توضع داخل المحفظات الجديدة التي يتم صنعها في تركيا.

نظرية المؤامرة

نشر حساب موالٍ للنظام السوري على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، شريط فيديو، تظهر فيه يداً مضرجة بالدماء، يبدو أنها قد أصيبت بجرح عميق لدرجة ظهور العظام، وما يلبث أن يقشط مصور الفيديو الدماء، حتى يتبين أن الجرح ما هو إلا خدعة بصريّة بواسطة مواد تشبه مكياج أفلام الرعب، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل نشرته خبيرة في مكياج أفلام الرعب السينمائي ولا علاقة له في سوريا أو منظمة "الخوذ البيضاء".