نشرت مدونات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل مقطع فيديو ادّعوا أنّه يظهر "استقالة عناصر الشرطة الفرنسية وانضمامهم لرافضي لقاح كورونا بسبب وجود جهات عالمية فاسدة تريد إخضاع الشعوب والتحكم فيها عبر فرض اللقاح"، إلا أنّ الادعاء ملفق والمقطع يعود لسياق آخر.
اقرأ المزيدنشرت صفحات ومجموعات عامة على مواقع التواصل ادعاء أنّ "قطر أعلنت منع ظهور أي علم أو رمز للمثليين في كأس العالم 2022، وأن الأمير خليفة بن حمد شقيق أمير البلاد أعلن دعمه لنجم الكرة المصرية الأسبق محمد أبو تريكة"، إلا أن الادعاء ملفّق.
اقرأ المزيدنشر مستخدمون لمواقع التواصل ادعاء بأنَ وزارة الخزانة الأمريكية فرضت مؤخرا عقوبات على عدد من قادة المعارضة السورية المسلحة بينهم محمد الجاسم الملقب أبو عمشة، وذلك استناداً لوثيقة، إلا أنَ الادعاء ملفق والوثيقة المرفقة لسياق آخر.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن اللاعب المصري السابق والمحلل الرياضي محمد أبو تريكة قال إنه "يدعم المثليين الأتراك احتراماً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان"، إلا أن الادعاء ملفق.
اقرأ المزيدانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لخريطة ادعي أنها لشكل الأرض المتوقع بعد ذوبان الجليد في القطبين، زاعمين أن تلك الخريطة مصدرها علماء دون تحديد اسمائهم أو اختصاصاتهم، إلا أنّ الادعاء ملفق، فالخريطة رسمها منجم وليس عالم، وغير مبنية على أي أساس علمي.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين تظهران احتراق آليات عسكرية زعمت أنّها تعود إلى "استهداف رتل تابع للقوات الأمريكية بريف الحسكة بعبوة ناسفة"، إلا أنّ الصور قديمة، كما نفى ناشطون محليون وقوع حادثة استهداف لرتل أمريكي في المنطقة.
اقرأ المزيدادّعت قنوات إعلامية وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أصدر مرسوما بتعيين بريجيت كورمي سفيرة لفرنسا في دمشق"، إلا أنّ الادّعاء مضلّل.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بـ "انشقاق قيادي في المعارضة السورية المسلحة في ريف حلب الشرقي، ووصوله برفقة عناصر آخرين وبعض السيارات إلى مناطق سيطرة النظام السوري"، إلا أن الادعاء مضلل.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاء بأن "السوريين احتلوا المرتبة الأولى بجرائم العنف الأسري بين الأجانب في ألمانيا"، زاعمين أن ادعاءهم يستند إلى بيانات "المكتب الاتحادي لمكافحة الجريمة" في ألمانيا، إلا أن الادعاء مضلل.
اقرأ المزيد