تضليل

تداولت صفحات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي تسجيلين مصورين ادّعت أن الأول يظهر "لحظة إخراج ‎الطفل ريان ونقله لتلقي العلاج اللازم"، والآخر عملية الحفر اليدوي ضمن محاولات إنقاذ الطفل ذاته في المغرب، إلّا أن التسجيل الأول يعود لإنقاذ طفل في العراق، والثاني من محافظة إدلب شمال غربي سوريا.

كذب

تداولت صفحات إخبارية ادعاء يزعم أنّ " الرئيس السنغالي حلّ مجلس النواب لبناء مركز لإنتاج الطاقة الشمسية،وأنَّ بلاده تحتاج إلى الطاقة أكثر من حاجتها إلى نواب يأخذون رواتب ولا يفعلون شيئا"، إلا أنَّ الادعاء ملفق.

تضليل

زعمت مواقع إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي، بأنّ "التحالف الدولي نفذ عملية إنزال جوي استهدفت توقير شريف المعروف بلقب أبو حسام البريطاني"، إلا أن الادعاء مضلل ونفى الشخص المشار إليه تعرضه للاستهداف كما أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن لاحقاً أن الشخص المستهدف هو متزعم تنظيم داعش عبد الله قرداش.

نظرية المؤامرة

تداول مستخدمون لمواقع التواصل مقطعاً مصوراً يظهر فيه رجل زعموا أنّه وزير الصحة الأردني، تحدث فيه عن نظريات المؤامرة حول فيروس كورونا المستجد، إلا أنّ الشخص الذي يظهر في التسجيل ليس وزير الصحة الأردني.

كذب

تداولت مواقع وصفحات إخبارية ادعاء "إيقاف إصدار فيزا أربيل للسوريين بناءً على قرار وزاري في أربيل أوقف إعطاء الفيزا بكافة أنواعها للسوريين"، إلا أنَّ الادعاء غير صحيح إذ نفى مدير عام دائرة الإقامة في أربيل صحته.

تضليل

استغل سياسيون أتراك مرسوم العفو الذي صدر عن رئيس النظام السوري بتاريخ 25 كانون الثاني/يناير الجاري للتحريض ضد اللاجئين السوريين في تركيا، مدعين أن مرسوم العفو المزعوم يثبت "عدم وجود خطر حرب أو موت في سوريا".

نظرية المؤامرة

تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي ادعاء زعموا فيه أن "محكمة العدل الدولية تحكم بإلغاء جميع أشكال التلقيح وتصنيعها وبيعها وإلغاء البروتوكول الصحي لمنظمة الصحة العالمية، وتصدر أحكاماً بوضع عدة أشخاص تحت الملاحقة القانونية الدولية منهم المدير العام لشركة فايزر"، إلا أن الادعاء ملفق.

كذب

تداولت مواقع وصفحات إخبارية ادعاء بأنَّ "وزارة المالية التابعة لحكومة النظام السوري أقرّت ضريبة رفاهية جديدة على الوجبات السريعة"، إلا أنَّ الادعاء ملفق، إذ نفت وزارة المالية هذا الخبر.

كذب

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور يظهر المسؤول الأمريكي بريت ماكغورك رافقه ادّعاء أن "ماكغورك يؤكد أن جميع عناصر داعش يدربون في تركيا وفي معسكرات في تل أبيض ورأس العين"، إلا أنّ الادعاء ملفق والترجمة مفبركة.