خارج السياق

تداول ناشطون مؤيدون لنظام الأسد أمس، صورة يظهر فيها مُسلحاً مبتور القدمين يجلس على كرسي متحرك ويحمل بيده بندقية ويقف خلفه عدداً من المسلحين، وقالوا بأن المسلحين الذين يظهرون في الصورة تابعين لجيش الأسد، وتبين أن الصورة للفلسطيني "محمد الضيف " قائد كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية "حماس".

خارج السياق

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الخميس، صورة لقائد ميليشيا "تحرير لواء اسكندرون" التركي "معراج أورال" المعروف باسم ” علي الكيالي ”، وقالوا بأن الصورة توثق لحظة مقتله، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة قديمة ومجتزأة من تسجيل قديم يعود تاريخ تصويره للعام 2013.

خارج السياق

تداول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مساء أمس الأربعاء، صورة تظهر عدداً من سيارات الاسعاف قالوا بأنها التقطت حديثاً من مدينة "طرطوس" وأن السيارات مُحملة بجثث يبلغ عددها 70 جثة أغلبهم من الطائفه العلوية بينهم 12 ضابط، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة قديمة ومصدرها صفحة مزورة.

خارج السياق

تداول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يوم أمس الجمعة، تسجيلاً مصوراً لمُعتقلين قيل بأن نظام الأسد أفرج عنهم من سجن "صيدنايا" مؤخراً، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن هذا التسجيل يعود لثلاث سنوات.

خارج السياق

تداول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أمس، منشوراً يتحدث عن قيام لاجئة سورية في لبنان بإشعال النار في نفسها أمام مقر الأمم المتحدة بتاريخ السادس من الشهر الجاري، وذلك احتجاجاً على عدم حصولها على طعام لاطفالها الأربعة، إلا أن الحادثة المشار إليها وقعت قبل عامين.

خارج السياق

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأربعاء، تسجيلاً مصوراً يظهر فيه قائد "الفرقة 13" المقدم "أحمد سعود" وهو يتحدث أمام المتظاهرين في مدينة "معرة النعمان" متلفظاً بعبارات مُسيئة، وقالوا بأن التسجيل تم تصويره خلال المظاهرات الأخيرة، إلا أن التسجيل مُجتزأ وقديم، حيث يعود تاريخ تسجيله إلى أكثر من سنة ونصف

خارج السياق

تداول ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة لطائرة "إسرائيلية" بدون طيار قالوا بأنها متواجدة في مطار "حميميم" بالساحل السوري، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصورة قديمة وليست من سوريا.

خارج السياق

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الاخبارية صور لعناصر تابعين لتنظيم داعش وهم يحملون رؤوساً قيل أنها لعناصر جيش الأسد الذين تمكن التنظيم من قتلهم خلال المعارك هناك، إلا أن الصور المشار إليها قديمة وليست من سوريا.