المحتوى القديم الصحيح الذي يُستحضر مع حدث جديد مشابه، بحيث يظهر المحتوى القديم على أنه جزء من الحدث الجديد.
تصادف اليوم الذكرى السنوية الرابعة للمجزرة التي ارتكبها نظام الأسد بحق سكان غوطة دمشق التي قضى فيها بحسب منظمات طبية وحقوقية أكثر من ألف شخص معظمهم من الأطفال، وذلك نتيجة قصف المنطقة من قبل نظام الأسد بصواريخ تحتوي على مواد كيمائية منها غاز السارين السام، نستعرض في هذا التقرير صور يجري تداولها في سياق خاطئ.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، تسجيلاً مُصوراً يُظهر لحظة اقتلاع عدد من الخيام نتيجة عاصفة ضربت مُخيماً يؤوي لاجئين، ترافق مع ادعاء يقول إن المخيم الذي ضربته العاصفة هو مخيم الهول، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل صُوِر بمخيم "السلامية" بقضاء البعاج قرب مدينة الموصل العراقية.
اقرأ المزيدنشر ناشطون على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" صوراً لرجال مستلقين بجانب بعضهم في مكان بدا أنه يضيق بهم يُشبه السجن، وقالوا إن الصور ملتقطة من داخل سجن "صيدنايا" في سوريا، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصور ملتقطة من داخل ما يسمى السجن الأسود في المغرب
اقرأ المزيدوتداولت صفحات سورية عدة تصريحاً منسوباً لوالي إقليم هاتاي "إيرجان توباجا" بالسماح للسوريين الموجودين على الأراضي التركية بلم شمل أهلهم (الأم، الأب والأخوة) بعد أن كان لم الشمل إلى تركيا سابقا محصوراً بالزوج والزوجة والأبناء فقط، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التصريح مجتزأ من مقابلة أجراها والي هاتاي قبل نحو عام كامل.
اقرأ المزيدنشر موقع "اليمن اليوم" وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها للمتحدث الرسمي الجديد أبو الحسن المهاجر، الذي أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" تعيينه بشكل رسمي بعد مقتل المتحدث الرسمي السابق أبو محمد العدناني، إلا أن الشخص الظاهر في الصورة قيادي في حركة أحرار الشام الإسلامية ومستشار رئيس الجناح السياسي في الحركة "إياد شعار" المعروف بلقب "أبو الحسن المهاجر".
اقرأ المزيدتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، صورة وثيقة لامرأة قالوا إنها كانت من ضمن طاقم المروحية الروسية التي سقطت في الشمال السوري أول أمس، والتي قالت الخارجية الروسية أن طاقمها المؤلف من خمسة أشخاص قتلوا خلال الحادث، إلا أن نتائج البحث أظهرت أن الصور ملفقة وليست لأحد أفراد طاقم الطائرة التي أسقطت شمالي سوريا مؤخراً.
اقرأ المزيدتداول ناشطون وصفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أمس، تسجيلاً مُصوراً لرجل يودع أطفاله الذي قضوا نتيجة القصف من قبل قوات النظام وقالوا إن التسجيل مصدره مدينة حلب إلا أن نتائج البحث أظهرت أن التسجيل المشار إليه مصدره بلدة "حموريّة" بريف دمشق، ومنشور على موقع "يوتيوب" منذ عام 2013.
اقرأ المزيد