تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، صورة لطفلة قالوا إنها كانت من بين ضحايا المجزرة التي ارتكبها الطيران الحربي يوم أمس الثلاثاء في بلدة "حاس" بريف إدلب، والتي راح ضحيتها أكثر من 30 طالباً ومُدرساً في قصف طال مجمع للمدارس في البلدة المذكورة.
تود تأكد أن تلفت عناية المتابعين إلى أن الطفلة التي تظهر في الصورة المُشار إليها ليست من ضحايا المجزرة التي ارتكبها نظام الأسد وحليفه الروسي في بلدة "حاس"، وذلك حسب تأكيدات وردتنا من أحد المقربين من ذوي الطفلة التي تدرس في إحدى المدن التركية.
المحتوى القديم الصحيح الذي يُستحضر مع حدث جديد مشابه، بحيث يظهر المحتوى القديم على أنه جزء من الحدث الجديد.