الصين تسعى لاجتثاث الأخبار المزيف...
الثلاثاء 03 كانون أول - ترجمة
الثلاثاء 03 كانون أول - ترجمة
الاثنين 02 كانون أول - فيديو
الأحد 01 كانون أول - معلومات مضللة
الخميس 28 تشرين ثاني - معلومات مضللة
الثلاثاء 13 كانون أول - معلومات مضللة
السبت 06 آب - معلومات مضللة
الثلاثاء 11 تشرين أول - صور
الأحد 07 نيسان 2019
https://verify-sy.com/ar/short/1245
نسخ الرابطتداول مغردون أتراك على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً تسجيلاً مصوراً لشخصين يهينان تمثالاً لمؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك في منطقة غير معروفة.
وقال بعض المغردين إن الشخصين سوريان، رغم أن معظم الكلام الذي تضمنه الفيديو كان باللهجة المصرية، إلا أن ناشطين مصريين أكدوا أن المتحدث في الفيديو ليس مصرياً.
وبدا في التسجيل شخصان، أحدهما المصور الذي بدأ حديثه باسم الشخص الآخر "عبدالله" آمراً إياه بضرب التمثال بلهجة لم تبدو أنها مصرية ولا حتى سورية، وشخص آخر يقف بجانب تمثال لأتاتورك ويربت على رأسه بتشجيع من المصور.
ناشطون مصريون نفوا أن يكون الشخصان مصريان، ونشروا صورة جواز سفر قالوا إنها لأحدهما وهو المصور، وتبدو صورة صاحب الجواز مشابهة لوجه المصور الذي ظهر في التسجيل، ويظهر على الجواز اسم عبدالله عايد الثبيتي "مدير جوازات العاصمة المقدسة" أي مدينة "مكة المكرمة"، ما يؤكد أن الجواز الظاهر في الصورة هو جواز سعودي.
وتوصلت "تأكد" إلى حسابات الشخص الذي ورد اسمه في جواز السفر على موقع تويتر ومواقع إنستاغرام، ويعرف عن نفسه بأنه صاحب شركة سياحية في اسطنبول، وهو سعودي الجنسية بالفعل، حسبما أكدت بعض منشوراته على تلك المواقع، وتتطابق صورة جواز السفر المنشور أيضاً مع الصور التي نشرها ذلك الشخص على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي.
تعتذر "تأكد" لعدم نشرها حسابات الشخص صاحب الفيديو أو اسمه ومعلوماته الخاصة الظاهرة على صورة جواز السفر المنسوب إليه، ونكتفي بنشر صورة جواز سفره مع بعض المعلومات غير الخاصة.
ولم تتوصل "تأكد" إلى أية معلومات تخص الشخص الآخر الذي ظهر في خلفية الفيديو، وهو الشخص الذي كان يربت على رأس تمثال "أتاتورك"
الأحد 17 تشرين ثاني - معلومات مضللة
الأربعاء 04 أيلول - معلومات مضللة
الثلاثاء 06 آب - معلومات مضللة
الأربعاء 31 تموز - معلومات مضللة
الثلاثاء 30 تموز - معلومات مضللة
تَأكّدْ هو مشروع إعلامي أتت فكرته من واقع انتشار مؤسسات الإعلام البديل التي تضخ يومياً كمّاً هائلاً من الأخبار والصور المتعلقة بالشأن السوري و الذي نهتم به بالدرجة الأولى، ومع غياب الرقابة على تلك المؤسسات أصبحنا نشاهد ونقرأ كثيراً من الأخبار الكاذبة والمغلوطة، ما أفقد إعلام الثورة جزءاً من صدقيته أمام الجمهور المحايد والمتعاطف مع الثورة من غير السوريين، وحتى أمام جمهوره من السوريين المعارضين،
الثلاثاء 13 كانون أول - معلومات مضللة
الثلاثاء 11 تشرين أول - صور
© جميع الحقوق محفوظة 2019 - طُور بواسطة نماء للحلول البرمجية