بثت (قناة الجزائر الدولية) الفضائية تقريراً مصوراً انتقدت فيه سياسة أوروبا في تعاملها مع الغزو الروسي لأوكرانيا وتجاهل جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، إلا أنّ تقريرها تضمن لقطات لطفلة سورية علقت تحت أنقاض منزلها إثر قصف روسي.
اقرأ المزيدتداولت مواقع إخبارية صورة لرجل ادّعوا أنه "صيني أعزب قام بحجز كل مقعدين بجانب بعضهما البعض في السينما، وذلك ليُفسد على العُشاق عيد الحب ويفرقهما بعيدًا عن بعضهم"، إلا أن الادعاء ملفق والصورة تظهر إعادة فتح دور السينما في بكين مع الحفاظ على المسافة الاجتماعية بسبب جائحة كورونا.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعوا أنَّها "لعملية إنقاذ الطفل المغربي ريان ذي الخمس الذي سقط في ثقب مائي بقرية إغران الواقعة بإقليم شفشاون"، إلا أنَّ الصورة من حادثة مشابهة وقعت في سوريا العام الماضي.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة قالو إنَها " لعائلة سورية نازحة توفيت جراء موجة البرد الحالية التي تضرب المنطقة، إلا أنَّ ذلك غير صحيح والصورة قديمة لعائلة توفيت نتيجة استنشاقهم لعوادم مدفأة.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية خبراً يزعم أن "مفوضية اللاجئين اقتطعت نصف التبرعات التي جمعها أبو فلة بحسب منشور للمنظمة نشر عبر حساباتها الرسمية"، إلا أن المفوضية أوضحت أن منشورها فُسر على نحو خاطئ.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية صورة طبيب برفقة أسماء الأسد زعموا أنها للطبيب "علاء موسى المتهم بتعذيب معارضين للنظام السوري أثناء عمله طبيبا في سجن عسكري ومستشفيات بحمص ودمشق في 2011 و2012"، إلا أنَّ الصورة تعود لطبيب أخر يدعى علي حسن.
اقرأ المزيدنشرت قناة العربية تقريراً تضمن ادعاء بوجود أربعة ملايين لاجئ سوري في لبنان، إلا أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين في لبنان بحسب تقرير لمفوضية اللاجئين يبلغ نحو 851 ألف لاجئ ومثلهم تقريبا غير مسجلين بإجمالي يبلغ 1.5 مليون لاجئ.
اقرأ المزيدتناقلت مواقع إخبارية محلية وعربية تعميمًا صادرًا عن وزارة الداخلية التابعة للنظام السوري يقضي بـ "وقف الاعتقالات على الحدود للمطلوبين للخدمة العسكرية" زاعمةً أنّ التعميم صدر حديثاً، إلا أنّ التعميم يعود إلى العام 2018.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً لرجل يقوم بطعن سيدة في الشارع، زاعمين أنّ الضحية "لاجئة سورية تعرّضت للطعن من قبل سوري في ولاية شانلي أورفا التركية"، إلا أنّ الادّعاء خاطئ.
اقرأ المزيد