المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
تداولت حسابات وكالة فيديو الإخبارية عبر انستغرام وفيسبوك وإكس مقطع فيديو زعمت أنه يُظهر "أباً سورياً يدخل عناصر الجولاني على ابنته بسبب عثوره على كتاب زيارات دينية مع مقتنياتها"، غير أن هذا الادعاء مضلل.
اقرأ المزيدادّعت حسابات على موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وإكس، منذ يوم الأربعاء 10 أيلول/سبتمبر الجاري، أن الشاب "مجد كمال راعي" قُتل طعناً أمام مشفى تشرين في مدينة اللاذقية على يد ثلاثة أشخاص، قيل إنهم ينتمون إلى "الأمن العام"، وذلك "بعد سؤاله: هل أنت سنّي أم علوي؟"، إلا أن هذا الادعاء مضلّل.
اقرأ المزيدادعت جهات إعلامية وحسابات في مواقع التواصل أن مؤسسة "الآغا خان" أغلقت مكتبها الرئيس في دمشق بعد تلقي تهديدات أمنية، إلا أن الادعاء مضلل.
اقرأ المزيدتداولت صفحات على فيسبوك مقطعًا يزعم أن محافظ السويداء مصطفى بكور زار نساء درزيات مختطفات وجلس مع الخاطفين، إلا أن الادعاء مضلل.
اقرأ المزيدادّعت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس أن المدعو "وليد خلف"، الذي اغتيل بتاريخ 09 أيلول/سبتمبر 2025 برصاص مسلّحين مجهولين عند دوّار السياسية في حي السليمانية بمدينة حلب، هو ذاته الشخص الذي سبق أن ظهر في مقطع مصوَّر وهو يبكي لوفاة حافظ الأسد وينعيه عام 2000، إلا أن هذا الادعاء مضلّل.
اقرأ المزيدتداولت حسابات في فيسبوك وإكس مقطع فيديو زعمت أنه يُظهر الرئيس السوري أحمد الشرع تالياً القرآن الكريم، إلا أن هذا الادعاء مضلل.
اقرأ المزيدزعم الإعلامي السوري "ماهر شرف الدين" بتاريخ في 07 أيلول/سبتمبر 2025، وحسابات على فيسبوك وموقع x، أن السلطات السورية بدأت بتهجير مسيحيي مدينة القصير في حمص وقال في منشوره على فيسبوك إن "تهجير المسيحيين بدء باعتماد أساليب الترهيب والاعتقال والخطف، آخرها حملة اعتقالات جماعية طالت اكثر من 35 شخصاً" إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدزعمت حسابات في فيسبوك وإكس وقوع محاولة اغتيال القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية "مظلوم عبدي"، وهروب عدد من قيادات "قسد" إلى العراق، إلا أن هذا الادعاء كاذب.
اقرأ المزيدخلال احتفال ثقافي أُقيم في جامعة دمشق، جرى تكريم الفنانة منى واصف ومنحها لقب "سفيرة السلام في العالم" من قبل ما يُعرف بـ المنظمة العالمية لحقوق الإنسان، وسط حضور رسمي تقدّمته وزيرة الشؤون الاجتماعية هند قبوات، التي شاركت المكرَّمة لحظة مؤثرة لاقت صدى واسعًا في وسائل الإعلام. وقدّم المشهد على نطاق واسع باعتباره يحمل طابعًا أمميًا، غير أن التحقق من خلفية الجهة المانحة يُظهر أنها لا تتمتع بأي صفة رسمية لدى الأمم المتحدة، وأنها ليست مدرجة ضمن سجلات المنظمات المعترف بها دوليًا، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول طبيعة هذه التكريمات، وكيفية توظيف المسميات الأممية في فعاليات محلية تمنحها طابعًا أكبر من حجمها الفعلي.
اقرأ المزيد