فيديو ستوري

نافذة إلى تأكد



أنتجت منصة (تأكد) 41 مادة خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر 2021، أُدرجت في أقسام المنصة وفقاً لـ (المنهجية) المتبعة في المنصة ضمن أقسامها الرئيسية (احتيال) و (عبث) و (إرباك)، إضافة إلى مادتين في قسم (نافذة إلى العالم) ضمن مجال التحقق من المعلومات، يُضاف إلى ذلك نشرها لمادتين مرئيتين عبر قناتها على (يوتيوب) في مجال التحقق من المعلومات والتوعية على مكافحة الأخبار المزيفة.

أنتجت منصة (تأكد) 41 مادة خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر 2021، أُدرجت في أقسام المنصة وفقاً لـ (المنهجية) المتبعة في المنصة ضمن أقسامها الرئيسية (احتيال) و (عبث) و (إرباك)، إضافة إلى مادتين في قسم (نافذة إلى العالم) ضمن مجال التحقق من المعلومات، يُضاف إلى ذلك نشرها لمادتين مرئيتين عبر قناتها على (يوتيوب) في مجال التحقق من المعلومات والتوعية على مكافحة الأخبار المزيفة.


حصاد (تأكد) خلال شهر تشرين الأول 2021 وأبرز المواضيع التي تناولتها
حصاد منصة (تأكد) لشهر تشرين الأول/ أكتوبر 2021

حصاد (تأكد) خلال شهر تشرين الأول 2021 وأبرز المواضيع التي تناولتها

محمد العلي محمد العلي   الاثنين 01 تشرين ثاني 2021

محمد العلي محمد العلي   الاثنين 01 تشرين ثاني 2021

أنتجت منصة (تأكد) 41 مادة خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر 2021، أُدرجت في أقسام المنصة وفقاً لـ (المنهجية) المتبعة في المنصة ضمن أقسامها الرئيسية (احتيال) و (عبث) و (إرباك)، إضافة إلى مادتين في قسم (نافذة إلى العالم) ضمن مجال التحقق من المعلومات.

وتنوعت المواضيع التي عملت المنصة على التحقق منها خلال هذا الشهر، و فندت فيها عدة ادعاءات تتعلق بالشأن السوري، ومواضيع عديدة أخرى على الصعيدين العربي والدولي نستعرض في هذا الحصاد أبرزها.

صُنّفت 32 مادة ضمن قسم (احتيال)، و3 مواد ضمن قسم (عبث)، ومادتان في قسم (إرباك)، ومادتان في قسم (نوافذ)، إضافة إلى مادتين نُشرتا ضمن قسم (مؤكد).

وأنتجت منصة (تأكد) في شهر تشرين الأول/أكتوبر مادة واحدة ضمن سلسلة (تأكد بدقيقة) التي تقدم محتوى التحقق بشكل مرئي، يُضاف إلى ذلك مادتين في مجال التحقق من المعلومات والتوعية على مكافحة الأخبار المزيفة عبر قناتها على (يوتيوب).


قسم احتيال:

ويندرج تحته أخطر الادعاءات بأربعة تصنيفات، حيث صنفت 13 مادة بقسم (كذب)، و17 مادة بقسم (تضليل)، بالإضافة إلى مادة واحدة بقسم (نظرية المؤامرة)، وأبرزها:

هل استبدلت هيئة تحرير الشام راياتها في إدلب بـ "علم الثورة السورية"؟

نشر موقع (فرات بوست) خبرا زعم فيه أن "هيئة تحرير الشام أزالت رايتها من ساحات مدينة إدلب ورفعت علم الثورة السورية"، مرفقاً بصور يظهر فيها "علم الثورة السورية" مرفوعاً في شوارع المدينة الواقعة تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام".

فنّدت منصة (تأكد) الادعاء حيث نفى مراسل المنصة في مدينة إدلب محمد العلي الادعاء، وأوضح أن "علم الثورة السورية" كان مرفوعاً منذ وقت سابق في الساحتين إلى جانب ساحات رئيسية أخرى في المدينة، وما جرى هو تجديد للعلم وليس استبداله.

هل تسبب هاكر صيني بخروج فيسبوك وواتساب وإنستغرام عن الخدمة؟

تداولت صفحات عامة وحسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي -تويتر وتليجرام-  خبراً يزعم "أن وكالة رويترز نشرت خبراً نسبت فيه سبب خروج فيسبوك وواتساب وإنستجرام عن الخدمة إلى الهاكر الصيني سن جي سو الذي يبلغ من العمر 13 عاماً".

وتبّين خلال تحقق المنصة من الادعاء بأنه لم يرد في الأخبار التي وزعتها وكالة (رويترز) أي تصريح مشابه لما ورد في الادعاء.

قسم عبث:

ويندرج تحته الادعاءات متوسطة الخطورة، بأقسام (خطأ) و (انحياز) و (تلاعب بالحقائق)، حيث صُنفت مادتان بقسم (خطأ)، وأبرزها:

هل غيّر مارك زوكربيرغ اسم موقع فيسبوك إلى ميتا؟

بثت قنوات ومواقع إخبارية خبراً زعمت فيه أن "مؤسس موقع (فيسبوك) مارك زوكربيرغ يعلن تغيير اسم الموقع إلى (ميتا)".

أجرى فريق المنصة بحثا متقدما فتبين أن الادعاء خاطئ، حيث لم يعلن مارك زوكربيرغ تغيير اسم موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) إلى (ميتا) بل أعلن تغيير اسم شركة (فيسبوك) التي تشمل موقع التواصل (فيسبوك) والمنصات الأخرى المملوكة للشركة كـ (واتساب) و (إنستغرام).

قسم إرباك:

و تندرج تحته الادعاءات منخفضة الخطورة، بأقسام (عنوان مضلل) و (سخرية) و (خارج السياق) و (غير مؤكد)، حيث صُنفت مادة واحدة في قسم (سخرية) وأخرى في قسم (خارج السياق) نستعرضها:

هل تظهر هذه الصورة انفجار مستودع ذخيرة حديثاً بين حماة وحمص؟

نشرت مواقع وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زُعم أنها تظهر "انفجار مستودع ذخيرة على الطريق الواصل بين محافظتي حماة و حمص.

وتبين أن الصورة المتداولة على أنها ملتقطة بتاريخ 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2021 قديمة وترتبط بحادثة انفجار وقع في حي وادي الذهب في محافظة حمص، بتاريخ 1 آب/ أغسطس 2013 وجرى تناولتها خارج السياق.

قسم النوافذ:

ويندرج تحته قسم (نافذة إلى العالم)، و (نافذة إلى تأكد)، حيث صنفت مادتان في قسم (نافذة إلى العالم):

يوتيوب يحذف قناة RT بالألمانية لنشرها معلومات مضللة وروسيا تهدد بحظره

حذفت منصة يوتيوب قناتين تتبعان للقناة الروسية (روسيا اليوم/ RT) و قال متحدث باسم يوتيوب إن الحذف جاء "نتيجة لانتهاكهما شروط خدمة يوتيوب"، وأضاف: "لطالما كان لدى يوتيوب إرشادات مجتمعية واضحة تحدد ما هو مسموح به على المنصة".

بدورها وصفت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها قرار يوتيوب بأنه "عدوان غير مسبوق على المعلومات"، معتبرة أن "هذا المظهر الواضح للرقابة وقمع حرية التعبير لا يمكن ولن يؤخذ في الاعتبار".

بعد أن غيرت اسمها .. هل تنجح Meta بتدارك أخطاء فيسبوك مع المحتوى العربي؟

ترجمت منصة (تأكد) تقريراً صادراً عن وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية بدأ بالحديث عن اعتذار شركة ميتا -فيسبوك سابقاً- عن إزالة تطبيق (إنستغرام) التابع لها لوسم "الأقصى" خلال العدوان الذي شنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة منتصف العام الجاري، وألقت ما وصفته بـ "الخطأ" على خوارزمياتها التي لم تستطع التفريق بين ثالث أقدس موقع لدى المسلمين وبين فصيل "كتائب شهداء الأقصى" المسلح.

ونقلت الوكالة عن مسؤولين في الشركة أنها "تجري أبحاثا لفهم كيفية التعامل مع إدارة المحتوى باللغة العربية وتحسين الأمر"، مشيرة في التقرير ذاته إلى أن فيسبوك يقمع الكلام العادي ويفرض حظرا شاملا على كلمات شائعة في سوريا وفلسطين ويسمح للّغة التحريضية بالازدهار على المنصة في بلدان كأفغانستان وميانمار.

واعتبرت أن "وثائق الشركة الداخلية التي سربتها فرانسيس هوغن -مدير المنتجات السابقة في فيسبوك- أظهرت أن المشاكل أكثر منهجية بكثير من مجرد أخطاء بسيطة قليلة، وأن فيسبوك قد فهم عمق هذه الإخفاقات لسنوات، بينما لم يفعل شيئًا يذكر حيال ذلك".

تلك الأخطاء لا تقتصر على اللغة العربية، حيث يكشف فحص الملفات انتشار المحتوى الإرهابي وخطاب الكراهية في بعض أكثر مناطق العالم تقلباً، لأن شركة فيسبوك لا تزال تفتقر إلى الوسطاء الذين يتحدثون اللغات المحلية ويفهمون السياقات الثقافية، فقد فشلت منصاتها في تطوير حلول ذكاء اصطناعي يمكنها اكتشاف المحتوى الضار بلغات مختلفة.

برنامج زمالة تأكد 2

شهد شهر تشرين الأول/أكتوبر، إنتاج مادتين أعدتا من قبل الزميلة راما شربجي في إطار مشاركتها ببرنامج (زمالة تأكد 2) المخصص للإناث الذي يستمر في تقديم الجلسات التدريبية بعد تعريف المشاركات بالمنهجية المعتمدة من قبل المنصة.

ويهدف البرنامج إلى تمكين المشاركات من آلية تصنيف المواد المُحققة، وكذلك عملية تصنيف المصادر، وهو استمرارا للنسخة الأولى من البرنامج الذي أطلقته المنصة مطلع العام 2021 بهدف تطوير مهارات الصحفيين والمهتمين بتدقيق المعلومات والأخبار.

وكانت منصة (تأكد) قد أعلنت في الحادي عشر من آب/أغسطس الماضي اختيار قائمة تضمنت 10 متقدمات للمشاركة في الحقيبة التدريبية المخصصة للإناث في نسخة البرنامج الذي انطلق في 1 أيلول/ سبتمبر 2021، ومن المقرر نهايته في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2021، ويُضاف برنامج (زمالة تأكد 2) إلى سلسلة من ورشات العمل في مجال التحقق من المعلومات.

حصاد تأكد:

تنوه منصة (تأكد) إلى أنها تنشر حصادها بشكل شهري وتورد فيه أبرز المواضيع التي تناولتها خلال الشهر، ويمكنكم الاطلاع على تقارير الأشهر الماضية من هنا.

لقاح تأكد:

ندعوك لتلقي جرعات "لقاح المعلومات المضللة" لتحصن نفسك ضد الأخبار المضللة والمعلومات الكاذبة.

آخر ما حُرّر

مواد ذات صلة


لقد أدخلنا تغييرات مهمة على سياستنا المتعلقة بالخصوصية وعلى الشروط الخاصة بملفات الارتباط Cookies،
ويهمنا أن تكونوا ملمين بما قد تعني هذه التغييرات بالنسبة لكم ولبياناتكم
سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.
اطلع على التغييرات موافق