فيديو ستوري

سخرية



تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، منشوراً للمثل السوري المعروف بمواقفه المؤيدة لنظام الأسد "دريد لحام"، نقلا عن صفحة على "فيسبوك" تحمل اسمه قال فيه : "" صحيح أن الروس رحلو ولكنّهم تركوا اجنّة في بطون اللبوات الأسديات ، ولابد وأن يصبح كل جنين بوتين يوماً ما"، إلا أن الصفحة التي نشرت المنشور ساخرة ولا تتبع للحام.

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، منشوراً للمثل السوري المعروف بمواقفه المؤيدة لنظام الأسد "دريد لحام"، نقلا عن صفحة على "فيسبوك" تحمل اسمه قال فيه : "" صحيح أن الروس رحلو ولكنّهم تركوا اجنّة في بطون اللبوات الأسديات ، ولابد وأن يصبح كل جنين بوتين يوماً ما"، إلا أن الصفحة التي نشرت المنشور ساخرة ولا تتبع للحام.


الممثل "دريد لحام" لا يملك أي صفحات أو حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي

الممثل "دريد لحام" لا يملك أي صفحات أو حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي

أحمد بريمو أحمد بريمو   الأربعاء 16 آذار 2016

أحمد بريمو أحمد بريمو   الأربعاء 16 آذار 2016

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أمس، منشوراً للفنان السوري المعروف بمواقفه المؤيدة لنظام الأسد "دريد لحام"، نقوله عن صفحة على "فيسبوك" تحمل اسمه قال فيه : "" صحيح أن الروس رحلو ولكنّهم تركوا اجنّة في بطون اللبوات الأسديات ، ولابد وأن يصبح كل جنين بوتين يوماً ما ".

المنشور ذاته نقله حساب على موقع "تويتر" يحمل اسمه ايضاً، في تغريدة انتشرت بشكل كبير على هذا الموقع.

وقامت "تَأكّدْ" بالتحقق من مدى صحة تلك الحسابات، وراجعت العديد من المقابلات التلفزيونية والصحفية التي أجراها "لحام" واتضح بأنه صرح في إحدها بأنه لا يملك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي.

حيث نقل موقع "العرب اليوم" عن "لحام" في مقابلة أجراها معه في أيلول من العام الماضي تصريحاً له قال فيه : "لا أملك أي صفحات أو حسابات لا في الـ"فيسبوك " ولا في مواقع أخرى لأنني لا أعلم كيف يتعاملون مع تلك الأمور ولا أعلم من أين أتت الصفحات المزورة التي سمعت أنها تتحدث بدلًا عني بأمور سياسية سورية وتعطي رأيها بهذا وذاك و أنا آخر من يعلم".

المزيد من التصحيحات المتعلقة بـ:   سورية

آخر ما حُرّر

مواد ذات صلة


لقد أدخلنا تغييرات مهمة على سياستنا المتعلقة بالخصوصية وعلى الشروط الخاصة بملفات الارتباط Cookies،
ويهمنا أن تكونوا ملمين بما قد تعني هذه التغييرات بالنسبة لكم ولبياناتكم
سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.
اطلع على التغييرات موافق