ينتشر حديثًا مقطع فيديو يزعم ناشروه أنّه يوثق صعق أحد الأشخاص بالكهرباء على بساط الريح في أحد سجون النظام المخلوع، إلا أنّ الادعاء مضلل، حيث أظهرت نتائج البحث أن مقطع الفيديو نُشر للمرة الأولى في نيسان/ أبريل 2024، وهو يُظهر شاب سوري يُدعى "محمد عماد الخلف" معلّقًا على سرير موصول بالكهرباء، حيث تعرّض للتعذيب على يد عصابة في لبنان طالبت بفدية قدرها 25 ألف دولار للإفراج عنه.
اقرأ المزيدنشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الاثنين 17 شباط/فبراير الجاري، ادعاء مرفق بمقابلة مصورة مع لاجئ سوري في ألمانيا، وورد في الادعاء أن "ألمانيا بدأت تقوم بالقبض على الإرهابيين"، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدانتشر مؤخرا ادعاء يزعم أن "القانون السوري يعاقب على الإفطار علناً في رمضان كونه ينطوي تحت بند مخالفة الآداب العامة، وأنه وفقًا للمادة 208 من قانون العقوبات فإن عقوبة من ارتكبه الحبس من 3 أشهر إلى 3 سنوات"، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدتداولت صفحات إخبارية سورية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في 12 شباط/ فبراير الجاري، مقطعًا مصورًا يزعم أن "رجل سوري يتبرأ من ابنه لكونه يعمل مع الجولاني وبسبب استمرار إرهابيي الجولاني بارتكاب المجازر والإبادات الطائفية بحق العلويين والشيعة والمسيحيين في سوريا"، إلا أن هذا المقطع قديم، إذ يعود تاريخه إلى العام 2020.
اقرأ المزيدنشرت قناة "اليوم" وصفحات معنية بـ "توثيق الانتهاكات" تقريرًا زعموا أنه يوثّق عمليات نزوح واسعة تشهدها قرى ريف حماة باتجاه مناطق الساحل، إلا أن الادعاء كاذب، حيث تبيّن أن المشاهد تعود لحادثتين مختلفتين الأولى توثق وصول عائلات هجرها النظام المخلوع من محافظة القنيطرة إلى إدلب عام 2018، والثانية من حملة أمنية شنتها الإدارة السورية في كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
اقرأ المزيدينتشر حديثًا مقطع فيديو زعم متداولوه أنهّ يُظهر رجل يبكي وهو يروي ما تعرض له من ضرب وإهانة داخل السجن على يد عناصر الإدارة السورية الجديدة، بسبب انتمائه للطائفة العلوية، إلا أن الفيديو قديم ويُظهر شخص يُدعى حمدي صالح يتحدث عمّا تعرض له من تعذيب وذُل في عهد النظام المخلوع.
اقرأ المزيدتداولت حسابات على مواقع التواصل صورة لشخص زاعمة أنها تعود إلى (عاطف نجيب) العميد في أمن نظام الأسد المخلوع في إطار خبر تحدث عن اعتقل "نجيب"، إلا أن الصورة لشخص آخر.
اقرأ المزيدحذر مستخدمون على منصة X (تويتر سابقاً) من الحساب الرسمي لـ"وزارة الإعلام السورية" الموثق بعلامة رمادية، زاعمين أنه لا يزال تحت إدارة أفراد من حكومة بشار الأسد السابقة. لكن مسؤولاً في السلطة الانتقالية الحالية أكد أن الحساب بات تحت إدارتهم بالكامل.
اقرأ المزيد