المحتوى الذي يتضمن مزيجاً من الحقائق والأكاذيب.
نشرت وسائل إعلام عربية وأجنبية وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو وصور زاعمة أنها "لحظة حدوث انفجار كبير في طهران جراء ضربات إسرائيلية"، إلا أن ذلك غير صحيح.
اقرأ المزيدتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي مشاهد مصورة مرفقة بادعاء أنها تعود لــ "مشاهد من الغارة الجوية البريطانية استهدفت محيط القصر الرئاسي في دمشق"، إلا أنّ الادعاء مضلل والمقطع من آخر.
اقرأ المزيدنشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعمت فيه أنه يوثق "ممارسة عنصر من ميليشيا حزب الله فعلًا جنسيًا داخل مستشفى"، إلا أن هذا الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي حديثاً، مشاهد ادّعت أنها "لقصف إسرائيلي على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت"، إلا أن المشاهد من سياقات أخرى ومختلفة.
اقرأ المزيدزعمت منصات إخبارية وحسابات شخصية على مواقع التواصل أن "مدينة ترير غرب ألمانيا شهدت اشتباكات عنيفة بين مجموعة من اللبنانيين المؤيدين لحزب الله وشبان سوريين، أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى بينهم سوريون فرض على إثرها حظر تجول من قبل الشرطة الألمانية". لكن هذه المزاعم مضللة.
اقرأ المزيدتداولت مواقع وصفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيل ادّعت أنه "اشتباكات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في بلدة ميس الجبل جنوب لبنان"، إلا أن الادعاء غير صحيح والمقطع متداول قبل عام والصوت المرفق به من قصف وإطلاق نار في سوريا.
اقرأ المزيدادعت شبكات إخبارية محلية أن إسرائيل استهدفت في إحدى غاراتها على دمشق، ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة في جيش النظام السوري وشقيق بشار الأسد، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدانتشر على منصة "أكس" مقطع فيديو زعم أنه يظهر الأنفاق التي حفرتها ميليشيا حزب الله اللبناني من الأراضي اللبنانية باتجاه إسرائيل، إلا أن الادعاء غير صحيح.
اقرأ المزيدنشرت الشرطة العسكرية التابعة لـ"الجيش الوطني السوري" بياناً ادّعت فيه بأن ممارسات (قسد) بحق الأهالي دفعتها إلى إغلاق منفذ "العون- الدادات" الفاصل بين الطرفين، إلا أن نتائج التحقيق المعمق وشهادات عديدة تكشف عن ممارسات ممنهجة وأسباب غير معلنة من فبل الفصائل المسلحة تعرقل دخول الوافدين من لبنان إلى مناطق شمال غربي سوريا.
اقرأ المزيد